أخرجه أحمد (5/ 419) والهيثم بن كليب (1155) والطبراني (4043)
وتابعه أبو بكر بن عياش عن الأعمش به.
أخرجه أحمد (5/ 423)
- ورواه إسماعيل بن عمرو البجلي عن زائدة بن قدامة عن الأعمش عن أبي ظبيان قال: غزا أبو أيوب بلد الروم فذكر الحديث بلفظ "من مات يشهد أن لا إله إلا الله دخل الجنة"
أخرجه الطبراني (4041)
واسماعيل ضعفه أبو حاتم وجماعة.
وحديث أبي معاوية أصح لأنّ أبا معاوية من أثبت الناس بعد سفيان في الأعمش كما قال أبو حاتم.
وإسناده ضعيف للأشياخ الذين لم يسموا.
الثاني: يرويه عاصم عن رجل من أهل مكة أنّ يزيد بن معاوية كان أميرا على الجيش الذي غزا فيه أبو أيوب، فدخل عليه عند الموت، فقال له أبو أيوب: إذا مت فاقرءوا على الناس مني السلام، فأخبروهم أني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول "من مات لا يشرك بالله شيئا جعله الله في الجنة" ولينطلقوا بي فليبعدوا بي في أرض الروم ما استطاعوا، فحدّث الناس لما مات أبو أيوب فاستلأم الناس وانطلقوا بجنازته.
أخرجه أحمد (5/ 416) عن عفان بن مسلم البصري ثنا عاصم به.
وإسناده ضعيف للرجل الذي لم يسم.
والمتن صحيح أخرجه البخاري ومسلم من حديث ابن مسعود، وأخرجه مسلم من حديث جابر.
3769 - "من مات لا يشرك بالله شيئاً دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار"
قال الحافظ: أخرجه مسلم (93) من حديث جابر: قيل: يا رسول الله: ما الموجبتان؟ قال: فذكره" (?)