وفي لفظ "كُلُّ كلام أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله عز وجل فهو أبتر أو قال أقطع".

وفي لفظ "فهو أجذم"

أخرجه أحمد (2/ 359) ومن طريقه السبكي في "الطبقات" (1/ 15 - 16)

عن عبد الله بن المبارك

وأبو داود (4840) والنسائي في "اليوم والليلة" (494) والدارقطني (1/ 229) والرهاوي في "الأربعين" (الأجوبة المرضية 1/ 193) وابن عساكر في "معجم الشيوخ" (1373) والسبكي (1/ 6 - 7) والسخاوي في "الأجوبة المرضية" (1/ 192)

عن الوليد بن مسلم

وابن ماجه (1894) وابن الأعرابي في "معجمه" (ق 36/ أ) وابن أبي شيبة في "مصنفه" وفي "مسنده" وأبو عوانة والرهاوي كما في "الأجوبة المرضية" (1/ 196) والبيهقي في "الشعب" (4062) وفي "الدعوات" (1) والخطيب في "الجامع" (2/ 70) وفي "الفقيه" (2/ 123) وأبو سعد السمعاني في "أدب الإملاء" (ص 52) والسبكي (1/ 5 - 7)

عن عبيد الله بن موسى الكوفي

وابن حبان (2)

عن شعيب بن إسحاق الأموي

والخرائطي في "الشكر" (17) وابن الأعرابي في "الزهد" (1) والبيهقي (3/ 208 - 209) والسبكي (1/ 6) وأبو الحجاج يوسف بن خليل في "عشرة الحداد" (الأجوبة المرضية 1/ 197)

عن أبي المغيرة عبد القدوس بن الحجاج الحمصي

والدارقطني (1/ 229)

عن موسى بن أعين الجَزَري

وابن حبان (1) والخليلي في "الإرشاد" (1/ 448) وأبو عوانة والرهاوي كما في "الأجوبة المرضية" (1/ 195)

عن عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين الدمشقي

كلهم عن الأوزاعي عن قرة به.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015