ماجه (3873) والترمذي (3400) والنسائي في "اليوم والليلة" (790) والطبراني في "الدعاء" (261 و 262) وابن المسني في "اليوم والليلة" (715) والحاكم (1/ 546) وعبد الغني المقدسي في "الدعاء" (99) من طرق عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة قال: كان (?) رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا أخذ أحدنا مضجعه أن يقول: اللهم ربّ السماوات وربّ الأرضين (?)، وربّنا وربّ كل شيء، وفالق الحبّ والنّوى، ومنزل التوراة والإنجيل والقرآن (?)، أعوذ بك من شرّ كل (?) ذي شرّ أنت آخذ بناصيته (?)، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، والظاهر (?) فليس فوقك شيء، والباطن (?) فليس دونك شيء، اقض عني الدّين وأغنني من الفقر".

اللفظ للترمذي.

ورواه الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال: أتت فاطمة النبي - صلى الله عليه وسلم - تسأله خادما، فقال لها "قولي: اللهم ربّ السموات السبع، ورب العرش العظيم ... وذكر الحديث"

أخرجه ابن أبي شيبة (10/ 262) ومسلم (4/ 2084) وابن ماجه (3831) وابن حبان (966)

والحديث باللفظ الثاني أخرجه الطيالسي (ص 336) وابن أبي شيبة (9/ 72 و 10/ 237 - 238) وأحمد (1/ 9 و 10 - 11 و 2/ 297) والبخاري في "الأدب المفرد" (1202) وفي "خلق أفعال العباد" (138 و 139 و 583 و 584) وفي "الكبير" (3/ 2/ 361) والدارمي (2692) والترمذي (3392) والنسائي في "اليوم والليلة" (11 أو 795) وابن حبان (962) والطبراني في "الدعاء" (288) وابن السني (724 و 725 و 726 و 727) والبيهقي في "الأسماء" (ص 37) وفي "الدعوات" (29) والخطيب في "التاريخ" (11/ 167) وعبد الغني المقدسي في "الدعاء" (87) والمزى في "تهذيب الكمال" (22/ 86) والحافظ في "نتائج الأفكار" (2/ 343)

عن شعبة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015