وهبيرة بن يريم وثقه العجلي وابن حبان، وقال أحمد وغيره: لا بأس به، وضعفه ابن خراش وغيره.

وأبو إسحاق السبيعي كان قد اختلط، وقد احتج البخاري برواية إسرائيل وزكريا عنه، فالإسناد حسن.

الثاني: يرويه يزيد بن عبد الله بن الهاد واختلف عنه:

- فرواه عبد العزيز بن محمد الدَّرَاوَرْدي عن يزيد بن عبد الله بن الهاد واختلف فيه على الدراوردي:

• فقيل: عنه عن ابن الهاد عن محمد بن إبراهيم التيمي عن نافع بن عُجَير عن أبيه عن علي قال: خرج زيد بن حارثة إلى مكة فقدم بابنة حمزة بن عبد المطلب، فقال جعفر بن أبي طالب: أنا آخذها وأنا أحق بها بنت عمي وعندي خالتها، وإنما الخالة أم ... فذكر الحديث وفيه: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "وأما الجارية فأقضي بها لجعفر تكون مع خالتها، وإنما الخالة أم"

أخرجه أبو داود (2278) والبزار (891)

عن أبي عامر عبد الملك بن عمرو العَقَدي

وابن عبد البر في "الاستيعاب" (2/ 152 - 153)

عن يحيى بن عبد الحميد الحِمَّاني

وابن أبي عاصم في "الآحاد" (359) ومن طريقه ابن الأثير في "أسد الغابة" (1/ 342)

عن محمد بن سلمة الباهلي

قالوا: ثنا عبد العزيز بن محمد به

• وقيل: عن عبد العزيز بن محمد عن ابن الهاد عن محمد بن نافع بن عجير عن أبيه نافع عن علي.

أخرجه الطحاوي في "المشكل" (3083)

عن محمد بن يحيى بن أبي عمر العدني (?)

والحاكم (3/ 211) والبيهقي (8/ 6)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015