أخرجه ابن سعد (3/ 226 - 227) واللفظ له وأحمد (6/ 16) ولوين في "حديثه" (64) وأبو يعلى كما في "مصباح الزجاجة" (4/ 119) والطحاوي في "شرح المعاني" (4/ 340) والخرائطي في "المكارم" (1/ 329) والطبراني في "الكبير" (7310) والحاكم (4/ 278) وأبو نعيم في "الحلية" (1/ 153) وابن بشران (1222) والبيهقي في "الشعب" (8565) وأبو القاسم الأصبهاني في "الترغيب" (400) وابن عساكر في "الأربعين البلدانية" (ص 151 - 152) وفي "معجم الشيوخ" (1014) والحافظ في "الامتاع بالأربعين" (ص 41 - 42 و 42)
عن عبيد الله بن عمرو الرقي
وابن سعد (3/ 226 - 227) وابن أبي شيبة في "مسنده" (483) وفي "المصنف" (9/ 13 - 14) وفي "الأدب" (64) وأحمد (6/ 16) والبخاري في "الكبير" (2/ 1/ 46) وابن ماجه (3738) والبزار (2094) وأبو نعيم في "الحلية" (1/ 153) وابن عبد البر في "الاستيعاب" (5/ 155 - 156) والمزي في "تهذيب الكمال" (7/ 329 - 330)
عن زهير بن محمد التميمي
كلاهما عن عبد الله بن محمد بن عقيل به.
قال الحاكم: صحيح الإسناد"
وقال ابن عساكر: هذا حديث غريب تفرد به العقيلي وفيه ضعف"
وقال الحافظ: حديث حسن"
وقال الهيثمي: وفيه عبد الله بن محمد بن عقيل وحديثه حسن وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات" المجمع 5/ 17
وقال البوصيري: هذا إسناد حسن. عبد الله بن محمد مختلف فيه" مصباح الزجاجة 4/ 119
قلت: وأكثرهم يضعفونه، وحمزة بن صهيب ذكره ابن حبان في "الثقات".
الثالث: يرويه زيد بن أسلم عن أبيه قال: خرجت مع عمر بن الخطاب حتى دخل على صهيب حائطا له بالعالية، فلما رآه صهيب قال: يا ناس يا ناس. فقال عمر: لا أبا له! يدعو الناس! فقلت: إنما يدعو غلاما يدعى يُحَنَّس. فقال عمر: ما فيك شيء أعيبه يا صهيب إلا ثلاث خصال، لولاهنّ ما قدمت عليك أحدا. هل أنت مخبري عنهنّ؟ قال صهيب: ما أنت بسائلي عن شيء إلا صدقتك عنه. قال: أراك تنتسب عربيا ولسانك