أخرجه ابن عساكر (ص 97)
ورواه أبو زرعة عبيد الله بن عبد الكريم الرازي عن أبي مروان وأسقط منه عبد الرحمن بن أبي الزناد.
أخرجه أبو نصر البزاز في "فوائده" (التدوين للرافعي 3/ 231)
قال العقيلي: عثمان بن خالد الغالب على حديثه الوهم، ولا يعرف هذا الحديث إلا به"
وقال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح، أما عبد الرحمن بن أبي الزناد (?) فقال أحمد: مضطرب الحديث، وقال يحيى والرازي: لا يحتج به. وأما عثمان العثماني فقد نسب إلى الوضع"
وقال البوصيري: هذا إسناد ضعيف، فيه عثمان بن خالد وهو ضعيف باتفاقهم" مصباح الزجاجة 1/ 18
وأما حديث طلحة فأخرجه الترمذي (3698) وأبو يعلى (665) والخطيب في "المتفق والمفترق" (454) وابن عساكر (ص 96 و 96 - 70) وابن الأثير في "أسد الغابة" (3/ 589) من طرق عن يحيى بن اليمان العجلي الكوفي عن شيخ من بني زهرة عن الحارث بن عبد الرحمن بن أبي ذباب عن طلحة رفعه "لكل نبي رفيق، ورفيقي -يعني في الجنة- عثمان".
قال الترمذي: هذا حديث غريب ليس إسناده بالقوي وهو منقطع"
قلت: فيه الشيخ الذي لم يسم، والحارث بن عبد الرحمن قال المزي في "التهذيب": روى عن طلحة بن عبيد الله مرسلا.
1310 - "إنّ عرش الرحمن اهتز لموت سعد"
سكت عليه الحافظ (?).
هو في صحيح البخاري (فتح 8/ 123) من حديث جابر بن عبد الله.
1311 - "إنّ عماراً مُليء إيمانا إلى مُشَاشه"
قال الحافظ: أخرجه النسائي بسند صحيح" (?)