الحاصل: أن أسطورة عشق النبي صلى الله عليه وسلم ومحبته إياها وكتمان ذلك كلها باطلة لا أصل لها.

وإنما الصواب: أن الله تعالى قد أخبر نبيه أنه سيزوجه إياها فكتم النبي صلى الله عليه وسلم ذلك مخافة أن يقول الناس كيف يتزوج محمد زوجة ابنه "المتبنى".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015