يقول هَذَا لامرأة كَانَتِ امْرَأَة شبل بْن عَبْد الرَّحْمَن، أخي جبلة بْن عبد الرَّحْمَن.
بكير بْن وَسّاج، كان له قدر بخراسان، وهو بعث برأس ابن خازم إِلَى الشام، ثُمَّ إنه حارب بجير بْن وقاء فقتله بجير بْن وقاء الصريمي، وله عقب بخراسان.
ومنهم: نفيع بْن كعب، وفُضالة بْن حابس، اتبعا الزبير بْن الْعَوَّام بوادي السباع حَتَّى قتل.
سعد بْن مالك. فولد سعد:
ربيعة. وهلال. وحرام. وقنان.
ويقال أن اسم العجاج عَبْد اللَّه، وكنيته أَبُو الشعثاء. وابنه رؤبة بْن العجاج الراجز، ويكنى أَبَا الجحاف، وعمَّر رؤبة حَتَّى سقطت أسنانه كبرًا، وابنه القُطامي بْن العجاج، كان راوية عالمًا.
وقيل للعجاج: أما تحسن الهجاء؟ فقال: وهل فِي الدنيا صانع إلا وهو على الفساد أقدر منه على الصلاح، أما أَحسن أن أقول مكان إلا وهو على الفساد أقدر منه على الصلاح، أما أَحسن أن أقول مكان عافاك اللَّه، لا عافاك اللَّه، ومكان يا كريم يا لئيم، وكان يقول: لنا حلم يمنعنا أن نَظْلِم. وعزٌ يمنعنا من أن نُظْلَم.
وروى عن خلف الأحمر قال: قال رَجُل من بني الحرماز: أتى العجاج أَبِي فقال: أتبيعني شاة من غنمك على نَعْتيِ تكن، قال: وما نعتك؟ قال: