يَدَهُ فِي لَحْمِ الْخنْزيِرِ وَدَمِهِ" (?).

قال (ع): المستبعد ما قاله هذا، حيث لم يبين وجه الإستبعاد ولا وجه المنافرة، ونحن ما ننفي المبالغة فيه بل نقول: المبالغة للتغليظ في الكراهة وقبح هذا الفعل، ومع ذلك لا يقتضي منع الرجوع (?).

قوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015