قال (ع): مراده أن الإنفراد أفضل بناء على زعمه ومذهبه فلا يتوجه عليه الإنكار.

ثمّ ساق كلامًا طويلًا قال في آخره فدل قطعًا أن القران أفضل.

قال: فكيف يدعي الكرماني ومن نحى نحوه أن الإفراد أفضل وليس ما وراء عبادان قرية، والوقوف على حظ النفس مكابرة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015