وقال أبو عمرو: كان قتادة من أنسب الناس؛ كان قد أدرك دغفلا [1].
وقال أبو عمرو بن العلاء: ما كنا نفقد راكبا يقدم من عند بنى مروان إلى قتادة يسأله عن شعر أو نسب أو حديث أو فقه.
أخذ عن الكسائىّ نحو الكوفة، وله ذكر بينهم [2].
ونسبته أشهر من اسمه، واسمه إسماعيل بن محمد، من أهل قمّ [3]، نحوىّ لغوىّ مفيد فى قطره. وصنّف؛ فمن تصنيفه: كتاب الهمز [4].