أخذ الناس عنه كثيرا، وكانت الرّحلة في وقته إليه، وصنّف «شرحا للجمل [1]»، وعاون [2] ابن الإفليلى في «شرح ديوان المتنبى [3]» و «شرح أبيات الجمل [4]» شرحا مفردا [5].