إن كانَ صان محبتي ورعاني
إني لطيبةُ خُلقتُ لطيب
ونساءُ أحمدَ أطيبُ النِّسوان
إني لأمُ المؤمنين فمن أبى
حُبي فسوف يبُوءُ بالخسران
اللهُ حببني لِقلبِ نبيه
وإلي الصراطِ المستقيمِ هداني
صِلْ أمهاتِ المؤمنين ولا تَحُدْ
عنَّا فتُسلب حُلة الإيمان
صلَّى الإلهُ على النبي وآله
فبهمْ تُشمُّ أزهرُ البُستانِ