أقول لركب قافلين لقيتهم … قفا ذات أوشال ومولاك قارب (?)
قفوا خبّرونى عن سليمان إننى … لمعروفه من أهل ودّان طالب (?)
فعاجوا فأثنوا بالذّي أنت أهله … ولو سكتوا أثنت عليك الحقائب (?)
فقال له سليمان: أنت أشعر أهل جلدتك (?)؛ وفى بعض الأخبار أنّ الفرزدق قال ذلك فى نصيب حين سأله عنه سليمان.
وروى أيضا أنه لما أنشد نصيب أبياته قال له سليمان: أحسنت، ووصله (?) ولم يصل الفرزدق فخرج الفرزدق وهو يقول: