من المراثى المفضّلة المشهورة بالبلاغة والبراعة وهى (?):

إنى أتتنى لسان لا أسرّ بها … من علو لا عجب منها ولا سخر (?)

فظلت مكتئبا حرّان أندبه … وكنت أحذره، لو ينفع الحذر!

فجاشت النّفس لما جاء جمعهم … وراكب جاء من تثليث معتمر (?)

يأتى على الناس لا يلوى على أحد … حتى التقينا، وكانت بيننا مضر (?)

***

إنّ الّذي جئت من تثليث تندبه … منه السماح ومنه النّهى والغير (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015