من المراثى المفضّلة المشهورة بالبلاغة والبراعة وهى (?):
إنى أتتنى لسان لا أسرّ بها … من علو لا عجب منها ولا سخر (?)
فظلت مكتئبا حرّان أندبه … وكنت أحذره، لو ينفع الحذر!
فجاشت النّفس لما جاء جمعهم … وراكب جاء من تثليث معتمر (?)
يأتى على الناس لا يلوى على أحد … حتى التقينا، وكانت بيننا مضر (?)
***
إنّ الّذي جئت من تثليث تندبه … منه السماح ومنه النّهى والغير (?)