{شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ}.

انقضى ذكر أقسام الظروف المعربة، الزّمانىّ منها والمكانىّ، والمبهم منها والمختصّ، والمعرفة والنكرة، والمنصرف وغير المنصرف، والمتصرّف وغير المتصرّف.

ونتبعه الآن بذكر مبنيّاتها الزّمانيّة والمكانيّة، بتوفيق الله ومشيئته وحسن تسديده وإعانته.

الصّلاية للطّيب فى قوله: «صلاية ورس» وبعض العرب يهمزونها.

والورس: صبغ أصفر.

... [(1) طرفة. ديوانه ص 80، وكتاب الشعر ص 182، وحواشيه.

ومن هذا البيت يبدأ الموجود من النسخة ط، بعد ذلك السقط الكبير الذى بدأ فى أثناء المجلس السادس والخمسين.]

[(2) فى ط «حركات» وتقدّم مثلها قريبا.]

[(3) سورة آل عمران 38.]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015