338 - وفيها: (ذكراً. إنا مكنا له في الأرض). وفي (طه): (ذكراً. فتعالى الله). وفيها: (ذكراً. من أعرض [87/أ] عنه فإنه يحمل يوم القيامة وزراً)، يوقف عليه أيضاً بالألف.
339 - وفيها أيضاً: (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً)، هذه بالياء، و (ضنكاً) بالألف؛ لأنه مصدر.
340 - وفي الأنبياء: (موسى وهارون الفرقان وضياء وذكراً [للمتقين])، يوقف عليها بالألف.
341 - وفي (والصافات صفا): (فالتاليات ذكراً. إن إلهكم لواحد)، يوقف عليها بالألف.
342 - وفيها أيضاً: (لو أن عندنا ذكراً من الأولين. لكنا)، يوقف عليها بالألف.
343 - وفي الطلاق: (ذكراً. رسولاً يتلو). وفي المرسلات: (ذكراً عذراً).