333 - وفي (اقتربت): (وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر)، يوقف على الحاء. فإن قال قائل: الأمر مذكر، فكيف قال: (واحدة)؟ فقل: المعنى- والله أعلم- وما أمرنا إلا أمرةٌ واحدةٌ، فحذف أمرة.
334 - وفي إبراهيم: (ربنا وتقبل دعاء) بياء، (دعاء) يوقف عليه بالألف.
335 - (لئن أخرتن) بالنون بغير ياء.
336 - وفي سورة المنافقين: (فيقول: رب، لولا أخرتني إلى أجل قريب)، يوقف على: (أخرتني) بالياء.
337 - وأما قوله تعالى في الكهف: (حتى أُحْدِثَ لك منه ذكراً)، يوقف عليه بالألف.