والأركان أربعةٌ:
الأول: التنظيمُ المناسبُ الذي يسبقُ تلكَ الدروسَ العلميةَ.
الثاني: وجودُ المعلِّم (الشيخ) .
الثالث: وجودُ المتعلمينَ الراغبينَ الجادِّينَ.
الرابع: وجودُ المكانِ المناسبِ الذي يصلح لإقامةِ الدوراتِ التي يحضرها عددٌ كبير لمدةٍ وجيزةٍ.