أسطر الطباعة وقد يكون الخطُّ غيرَ حسن.
والورقُ - والحمد لله - في هذه الأيام متوفرٌ، ورخيصٌ.
وأما الكتابةُ في الكراريس فلها نظام:
يأخذُ المتنَ الذي يدرسه بأن يجعل عليه أرقامًا متسلسلةً، من واحد إلى الأخير. وكلُّ مسألةٍ علَّقَ عليها المُعلِّمُ يجعلها في صفحة مستقلة. ويكتب تعليقًا آخر في صفحة مستقلة. ولو كانت سطرًا واحدًا، ولا يقالُ: الصفحةُ فارغةٌ؛ لأنه قد يحتاج إليها يومًا ما.
عندما يريد أن يُفَصِّل في هذه المسألة والشيخ لم يُفَصِّلْ فيها. فيكتب أصلَ المسألة ثم يضيف معلوماته.
وتكون هذه الشروح أساسًا لشرح كبير للطالب فيما يستقبل من عمره - إن شاء الله تعالى -.