268 التنبيه الأول: شرط الاتصال في الحسن بقسميه, وكذا العدالة, الضبط في الصحيح الضبط الكامل، أما الضبط في الحسن فدون ذلك
269 التنبيه الثاني: ليس كل ضعف يزول بالورود من طريق آخر فمنه ما يزول ومنه ما لا يزول
269، 270 التنبيه الثالث: جرت عادة المحدثين أن يقولوا: هذا حديث صحيح الإسناد أو حسن الإسناد دون قولهم: حديث صحيح أو حديث حسن فما السبب في ذلك؟
270 التنبيه الرابع: ما اصطلح عليه البغوي في كتابه "المصابيح" عن تقسيمه الأحاديث:
1- إلى صحاح وهو ما خرجه الشيخان أو أحدهما
2- وإلى حسان وهو ما خرجه أصحاب السنن ونحوهما هو اصطلاح له خاص وقد انتقد عليه
271 الاحتجاج بالحديث الحسن, مظان الحسن, جامع الترمذي وسنن أبي داود، مقالة لابن الصلاح فيما لم يذكر فيه أبو داود تصحيحا ولا تحسينا ولا تضعيفا فهو حسن
272 من مظانه مسند الإمام أحمد، وسنن النسائي، وابن ماجه، والدارقطني
272 قول الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، واختلاف العلماء في الجواب عنه
273 جمع الترمذي بين الحسن والغرابة
274 جواب الحافظ عن الجمع بين الحسن والغرابة, قول السيوطي في "التدريب"
275 خاتمة: من أقسام المقبول: الجيد، والقوي، والصالح، والمعروف، والمحفوظ، والمجود، والثابت، ثم أخذ في