وغاية هذا العلم: الفوز بسعادة الدنيا والآخرة.

وواضعه: أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم المتوفى سنة 120هـ, وقيل الإمام محمد بن شهاب الزهري المتوفى سنة 124هـ.

ومسائله: قضاياه التي تذكر فيه مثل قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات ... " , فإنه متضمن لقضية قائلة: إنما الأعمال بالنيات بعض أقواله.

ونسبته: إلى غيره من العلوم الشرعية التي يجب الاعتناء بها: التباين وإن كانت لا غنى لها عنه.

وحكمه: أنه من فروض الكفاية فإذا لم يوجد في الأمة من يقوم به أثمت الأمة كلها.

واستمداده: من أقوال النبي وأفعاله وتقريراته ونحوها ومن أقوال الصحابة والتابعين وأفعالهم.

وفضله: أنه من أشرف العلوم وأفضلها إذ العلم إنما يشرف بشرف موضوعه وأشرف الكلام بعد كلام الله تعالى هو كلام رسوله -صلى الله عليه وسلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015