وله:

أبْدو فيسْجُدُ من بالسّوءِ يذكُرُني ... فلا أعاتِبُه صَفْحاً وإهْوانا

المصراع الثاني هو المعنى الأول، وقد كثر حتى خرج عن باب السّرق.

زياد الأعجم:

إنّ السماحةَ والمروءة ضُمِّنا ... قبْراً بمَرْوَ على الطّريقِ الواضِح

أبو الطيب:

فيهِ الفصاحةُ والسّماحةُ والتُقى ... والبأسُ أجمَعُ والحِجا والخِيرُ

المؤرج التغلبي:

يغتابُ عِرضي خالياً ... وإذا تلاقَيْنا اقشَعرّا

يُبدي كلاماً ليّناً ... عِندي ويُخفي مُستَسِرّا

سويد بن أبي كاهل:

ويُحيّيني إذا لاقيتُه ... وإذا يخلو له لحْمي رتَعْ

ولأبي الطيب:

محسَّدُ الفصْلِ مكذوبٌ على أثَري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015