وله:
أبْدو فيسْجُدُ من بالسّوءِ يذكُرُني ... فلا أعاتِبُه صَفْحاً وإهْوانا
المصراع الثاني هو المعنى الأول، وقد كثر حتى خرج عن باب السّرق.
زياد الأعجم:
إنّ السماحةَ والمروءة ضُمِّنا ... قبْراً بمَرْوَ على الطّريقِ الواضِح
أبو الطيب:
فيهِ الفصاحةُ والسّماحةُ والتُقى ... والبأسُ أجمَعُ والحِجا والخِيرُ
المؤرج التغلبي:
يغتابُ عِرضي خالياً ... وإذا تلاقَيْنا اقشَعرّا
يُبدي كلاماً ليّناً ... عِندي ويُخفي مُستَسِرّا
سويد بن أبي كاهل:
ويُحيّيني إذا لاقيتُه ... وإذا يخلو له لحْمي رتَعْ
ولأبي الطيب:
محسَّدُ الفصْلِ مكذوبٌ على أثَري