ابن الرومي:
وما ازْدادَ فضلٌ فيك بالمدْح شُهرةً ... بلى؛ كان مثل المِسك صادفَ مِخْوضا
أبو الطيب:
وذاك النّشر عِرضُك كان مسْكاً ... وهذا الشعرُ فهْري والمَداكا
الحادرة:
فأثنوا عليْنا لا أبا لأبيكُمُ ... بأحسابنا إن الثّناء هو الخُلدُ
غيره:
ردّت صنائِعُه عليهِ حياتَه ... كأنهُ من نشرِها منشورُ
أبو تمام:
سلَفوا يرَوْن الذّكْرَ عيشاً ثانياً ... ومضَوْا يعدّون الثّناءَ خُلودا
أبو الطيب:
كفَلَ الثّناءُ له بردِّ حياتِه ... لما انْطوى فكأنّه منشورُ
وكأنّما عيسى ابنُ مريمَ ذكرُه ... وكأن عازَر شخصُه المقبورُ
وكرره فقال: