بعض المحدثين:
كن إذا أحببْتَ عبداً ... للذي تهوى مُطيعا
أبو الطيب:
تذلّلْ لها واخضعْ على القربِ والنوى ... فما عاشقٌ من لا يذِلّ ويخضعُ
بشار:
خلقْنا سماءً فوقَنا بنُجومِها ... سُيوفاً ونقْعاً يقبضُ الطّرْفَ أقتَما
ومثله لبشار:
كأنّ مثار النّقعِ فوق رؤوسنا ... وأسيافَنا ليلٌ تهاوى كواكبُه
بعضهم:
نسجَتْ حوافرُها سماءً فوقنا ... جعلتْ أسنّتَنا نجومَ سمائِها
أبو الطيب:
يزورُ الأعادي في سماءِ عجاجةٍ ... أسنّتُها في جانبيها كواكبُ
البحتري:
ملوكٌ يعُدّون الرماحَ مخاصِراً ... إذا زعزعوها والدّروعَ غَلائِلا
ثم أعاده فقال: