وهذا البيت كأنه من قول النابغة:
يريشُ قوماً ويبرى آخرين بهم ... لله من رائش عمرو ومن باري
الحُصين بن الحُمام:
يطأْن من القتْلى ومن قِصَد القَنا ... خَباراً فما يجْرين إلا تجشُّما
أبو الطيب:
يطأن من الأبطال من لا حملْنَه ... ومن قِصَد المُرّان ما لا يُقوَّمُ
قيس بن ذَريح:
وما كنتُ أخشى أن تكون منيّتي ... بكفّيّ إلا أنّ ما حان حائنُ
دِعبل:
لا تأخُذا بظُلامتي أحداً ... قلبي وطرْفي في دَمي اشتَركا
أبو الطيب:
وأنا الذي اجتلَب المنيّة طرفُه ... فمَنِ المُطالَبُ والقتيلُ القاتِلُ