وهذا البيت كأنه من قول النابغة:

يريشُ قوماً ويبرى آخرين بهم ... لله من رائش عمرو ومن باري

الحُصين بن الحُمام:

يطأْن من القتْلى ومن قِصَد القَنا ... خَباراً فما يجْرين إلا تجشُّما

أبو الطيب:

يطأن من الأبطال من لا حملْنَه ... ومن قِصَد المُرّان ما لا يُقوَّمُ

قيس بن ذَريح:

وما كنتُ أخشى أن تكون منيّتي ... بكفّيّ إلا أنّ ما حان حائنُ

دِعبل:

لا تأخُذا بظُلامتي أحداً ... قلبي وطرْفي في دَمي اشتَركا

أبو الطيب:

وأنا الذي اجتلَب المنيّة طرفُه ... فمَنِ المُطالَبُ والقتيلُ القاتِلُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015