هذا ما نراه كافيا لتفنيد مزاعم مصورى الوحى النفسى من ناحية شخص محمد واستعداده، ويتلوه ما هو أقوى دليلا، وأقوم قيلا، وهو موضوع الوحى الذى هو آية نبوته
الخالدة، وحجته الناهضة، ومصدر جميع تلك الأنوار الفائضة، وهو: القرآن الكريم.