الأُقَيبِلُ القَيْنيُّ، وتُرْوى لِنُصَيْب
لِعَبْدِ العَزِيزِ عَلَى قَوٍْمِهِ ... وَغَيْرِهِمُ نِعَمٌ غَامِرَهْ
فَبَابُكَ أَلْيَنُ أَبْوَابِهِمْ ... وَدَارُكَ مَأْهُولَةٌ عَامِرَهْ
وَكَلْبُكَ آنَسُ بالمُعْتَفِين مِنَ الأُمَّ بِالابْنَةِ الزَّائِرَهْ
وَكَفُّكَ حِينَ تَرَى الزَّائِرينَ أَنْدَى مِنَ اللَّيْلَةِ المَاطِرَهْ
فِمِنْكَ العَطَاءُ وَمِنَّا الثَّنَا - ءُ بِكُلَّ مُحَيَّرَةٍ سَائِرَهُ
امرؤ القيس بن عابس الكنديَّ، أو الكلبيّ
أَعْيَتْ جُدُودُ بَنِي لأْمٍ مُنَاوِئَهُمْ ... حَزْماً وَعَزْماً وعِزًّا غَيْرَ تَعْذِيرِ