فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا (?) بالمعارج.
مَالِ هَذَا الْكِتَابِ (?) بالكهف.
مَالِ هَذَا الرَّسُولِ (?) بالفرقان.
ووصلت بمجرورها فيما عدا ذلك مثل: وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ (?)
المسألة الثامنة عشرة: "أين" مع "ما":
رسمت بالوصل اتفاقا في فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ (?) بالبقرة.
أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لا يَأْتِ بِخَيْرٍ (?) بالنحل.
وجاء الخلاف في ثلاثة مواضع وهي:
أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ (?) بالنساء.
أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (?) بالشعراء.
أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا (?) بالأحزاب.
ورسمت بالقطع اتفاقا في غير ما ذكر مثل أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا (?) بالبقرة.
المسألة التاسعة عشرة: كلمة "بئس" مع "ما":
وصلت اتفاقا في بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ (?) بالبقرة.
وبالخلاف في قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ (?) بها –أيضا-.
وفي بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي (?) بالأعراف، والعمل على وصلهما.
وقطعت اتفاقا في غير ذلك مثل: فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (?) بآل عمران.
المسألة العشرون: "كي" مع "لا":
رسمت بالوصل اتفاقا في ثلاثة مواضع وهي:
لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا (?) بالحج.
لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ (?) الثاني بالأحزاب.
لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا (?) بالحديد.
وبالخلاف في موضع آل عمران وهو لِكَيْلا تَحْزَنُوا (?) .
وقطعت اتفاقا فيما عدا ذلك، مثل كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً (?) بالحشر.
المسألة الحادية والعشرون: "حيث" مع "ما":
رسمت بالقطع، وهي في موضعين بالبقرة وهما:
وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ (?) .