نافع، وابن عامر، وعاصم، ويعقوب: «نشرت» بالتخفيف.
قال أبو علي: هكذا قرأته عن ابن الأخرم عن الأخفش عن هشام بالشّام.
الباقون: «نشّرت» بتشديد الشّين «1».
قوله: سُعِّرَتْ [12].
نافع، وابن عامر، وحفص عن عاصم، ورويس عن يعقوب: «سعّرت» بتشديد العين.
قال أبو علي: هكذا قرأته عن ابن الأخرم عن الأخفش عن هشام بالشّام.
الباقون: «سعرت» بتخفيف العين «2».
قوله: بِضَنِينٍ [24].
ابن كثير، وأبو عمرو، والكسائي، ورويس عن يعقوب: «على الغيب بظنين» بالظاء.
الباقون: «بضنين» بالضاد «3».
يعقوب وحده يقف على قوله تعالى: «الجوار الكنّس» (16): «الجواري» بياء.
الباقون: يقفون عليه بغير ياء «4»، وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك.
قوله: فَعَدَلَكَ [7].
عاصم، وحمزة، والكسائي: «فعدلك» بتخفيف الدّال.
الباقون: بتشديدها «5».
قوله: بَلْ تُكَذِّبُونَ [9].
حمزة، والكسائي، وهشام عن ابن عامر: «بل تّكذّبون» بإدغام اللام عند التاء.
الباقون: بالإظهار «6».
قوله: يَوْمَ [19].