قوله: نَقُولُ [30].
نافع، وأبو بكر عن عاصم: «يوم يقول لجهنّم» بالياء.
الباقون: بالنون «1».
قوله: ما تُوعَدُونَ [32].
ابن كثير وحده: بالياء.
الباقون: بالتاء «2».
قوله: وَأَدْبارَ [40].
نافع، وابن كثير، وحمزة: «وإدبار السّجود» بكسر الهمزة.
الباقون: بفتحها «3».
قوله: تَشَقَّقُ [44].
نافع، وابن كثير، وابن عامر، ويعقوب: «تشّقّق» بتشديد الشّين.
الباقون: بتخفيفها «4».
قال أبو علي: اختلفوا فيها في حذف أربع ياءات: قوله تعالى: وَعِيدِ* [14، 45] موضعان. أثبت الياء فيهما في الحالين يعقوب، وأثبت الياء فيهما في الوصل دون الوقف ورش عن نافع، وحذفهما الباقون في الحالين، وهما في آخر الآي. وقوله تعالى: يَوْمَ يُنادِ [41]، وقف عليها ابن كثير، ويعقوب بياء. الباقون: يقفون عليها بغير ياء، ولا سبيل إلى إثباتها في الوصل، وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك. وقوله تعالى: الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ [41]. أثبتها ابن كثير، ويعقوب في الحالين، وأثبتها نافع، وأبو عمرو في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في الحالين وهما في وسط الآي «5».
قوله: وَالذَّارِياتِ ذَرْواً (?).