بكسرة ليّنة من غير مدّ ولا همز ولا ياء.
اليزيدي عن أبي عمرو: بالمدّ وبياء ساكنة خفيفة من غير همز.
يعقوب، وقالون عن نافع، وقنبل عن ابن كثير، واللهبيون عن البزّي عنه: بالمدّ وبهمزة مكسورة من غير ياء.
الباقون: بالمدّ والهمز وبياء في الحالين «1».
قال أبو علي: وكذلك اختلافهم في سورة المجادلة (?) والطّلاق (?).
قوله: تُظْهِرُونَ [4].
عاصم وحده: «تظاهرون» بألف مرفوعة التاء مكسورة الهاء وبالتخفيف.
ابن عامر وحده: «تظّاهرون» بألف وبفتح التاء والهاء مشدّدة الظّاء.
حمزة، والكسائي: «تظاهرون» بفتح التاء والهاء وبألف خفيفة الظاء.
الباقون: «تظّهّرون» بغير ألف مفتوحة التاء مشدّدة الظاء والهاء «2».
قوله: الظُّنُونَا [10].
نافع، وابن عامر، وأبو بكر عن عاصم: «الظّنّونا»، و «الرسولا» (66)، و «السّبيلا» (67) بألف فيهنّ في الحالين.
ابن كثير، والكسائي، وحفص عن عاصم: بألف فيهنّ في الوقف لا غير.
الباقون: بغير ألف فيهنّ في الحالين «3».
قوله: لا مُقامَ لَكُمْ [13].
حفص عن عاصم: «لا مقام لكم» برفع الميم.
الباقون: بفتح الميم «4».
قوله: يَسْئَلُونَ [20].
رويس عن يعقوب: «يسّاءلون عن أنبائكم» بألف مشدّدة السّين وبالمدّ.
الباقون: «يسألون» بغير ألف مخفّفة السّين «5».
قال أبو علي: كلّهم بالهمز في الحالين، غير حمزة فإنّه يقف عليه بغير همز.
قوله: لَآتَوْها [14].
نافع، وابن كثير، وهشام عن ابن عامر: «لأتوها» بقصر الهمزة.