الباقون: «بهادي» بياء وألف «العمي» بالخفض (?).
قال أبو علي: كلّهم يقفون عليه هاهنا بالياء، وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك.
قوله: أَنَّ النَّاسَ [82].
عاصم، وحمزة، والكسائي ويعقوب: «أنّ الناس كانوا» بفتح الهمزة.
الباقون: بكسرها (?).
قوله: وَكُلٌّ أَتَوْهُ [87].
حمزة، وحفص عن عاصم: «وكلّ أتوه» بقصر الهمزة وفتح التاء.
الباقون: «آتوه» بمدّ الهمزة ورفع التاء (?).
قوله: بِما تَفْعَلُونَ [88].
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب، وهشام عن ابن عامر: «إنّه خبير بما يفعلون» بالياء.
قال أبو علي: هكذا قرأته عن ابن الأخرم عن الأخفش عن هشام بالشّام.
الباقون: بالتاء (?).
قوله: مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ [89].
ابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، ويعقوب: «وهم من فزع» بغير تنوين «يومئذ» بكسر الميم.
نافع وحده: «من فزع» بغير تنوين «يومئذ» بفتح الميم.
الباقون: «من فزع» بالتنوين «يومئذ» بفتح الميم (?).
قوله: عَمَّا تَعْمَلُونَ [93].
نافع، وابن عامر، ويعقوب، وحفص عن عاصم: «بغافل عمّا تعملون» بالتاء.
الباقون: بالياء (?).
قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح ستّ ياءات: قوله تعالى: إِنِّي آنَسْتُ [7].
فتحها نافع، وابن كثير، وأبو عمرو وأسكنها الباقون، وقوله تعالى: أَوْزِعْنِي أَنْ [19].
فتحها البزّي عن ابن كثير، وورش عن نافع، وأسكنها الباقون، وقوله تعالى: ما لِيَ لا