رويس عن يعقوب، وأبو عمرو إذا آثر الإدغام «بجنود لا قبل لّهم بها» بالإدغام.
الباقون: بالإظهار «1».
قال أبو علي: خالف رويس عن يعقوب أصله هاهنا فقط.
قوله: أَتُمِدُّونَنِ بِمالٍ [36].
ابن كثير، ونافع، وأبو عمرو: «أتمدّونني» «2» بنونين وبياء في الحالين.
يعقوب، وخلف، وخلّاد عن سليم عن حمزة: «أتمدّونّي بمال» بنون واحدة مشدّدة، وبياء في الحالين.
نافع، وأبو عمرو: «أتمدّونني» بنونين وبياء في الوصل فقط.
الضّبي عن رجاله عن حمزة: «أتمدّونّي»، بنون واحدة مشدّدة وبياء في الوصل فقط.
الباقون: بنونين وبغير ياء في الحالين «3».
قوله: أَنَا آتِيكَ بِهِ* [39، 40].
خلف وخلّاد عن سليم عن حمزة: «أنا آتيك به» بإمالة الهمزة إمالة لطيفة في الموضعين.
الباقون: بفتح الهمزة في الموضعين «4».
قوله: عَنْ ساقَيْها [44].
قنبل عن ابن كثير: «عن سأقيها» بالهمز، وكذلك «بالسّؤق»، في سورة صاد (33)، و «على سؤقه» في سورة الفتح (29) بهمزة ساكنة لا غير.
الباقون: بغير همز فيهنّ كأشباههنّ «5».
قوله: مَهْلِكَ أَهْلِهِ [49].
أبو بكر عن عاصم: «مهلك» بفتح الميم واللام.
حفص عن عاصم: بفتح الميم وبكسر اللام.
الباقون: «مهلك» برفع الميم وبفتح اللام «6».
قوله: «لنبيّتنّه وأهله» [49].
حمزة، والكسائي: «لتبيّتنّه وأهله» بتاءين مرفوعتين: «ثمّ لتقولنّ لوليّه» (49)، بتاء