قال أبو علي: خالف يعقوب وحده أصله هاهنا.
قوله: فُتِنُوا [110].
ابن عامر وحده: «من بعد ما فتنوا»، بفتح الفاء والتاء.
الباقون: «فتنوا» برفع الفاء وكسر التاء «1».
قوله: إِبْراهِيمَ [120].
هشام عن ابن عامر: «إبراهام» بألف جميع ما فيها.
الباقون: «إبراهيم» بالياء كلّ ما فيها وهما موضعان «2» (120، 123).
قوله: فِي ضَيْقٍ [127].
ابن كثير وحده: «في ضيق» بكسر الضاد، وكذلك في سورة النمل (70).
الباقون: بفتح الضاد في الموضعين «3».
قال أبو علي: واختلفوا فيها في حذف ياءين من أواخر الآي. قوله تعالى: فَاتَّقُونِ [2]، فَارْهَبُونِ [51]. أثبتهما يعقوب وحده في الحالين، وحذفهما الباقون في الحالين «4».
قوله: أَلَّا تَتَّخِذُوا [2].
أبو عمرو وحده: «ألّا يتّخذوا» بياء وتاء.
الباقون: «ألّا تتّخذوا» بتاءين «5».
قوله: لِيَسُوؤُا [7].
ابن عامر، وحمزة، وأبو بكر عن عاصم: «ليسئوا» بالياء وبفتح الهمزة.
الكسائي وحده: بالنون وبفتح الهمزة.
الباقون: «ليسؤوا» بالياء وبواو بعد الهمزة على جماعة «6».
قوله: وَيُبَشِّرُ [9].
حمزة، والكسائي: «ويبشر المؤمنين» بفتح الياء ورفع الشّين خفيفة.