النّكاح» (237) وما كان منه حيث كان.

الباقون: بإشباع كسرة الهاء في حال الوصل حيث كان «1».

قوله: دَفْعُ اللَّهِ (251).

نافع ويعقوب: «دفاع الله» بألف وبكسر الدّال وكذلك في سورة الحج (40).

الباقون: «دفع الله» بفتح الدّال من غير ألف في الموضعين «2».

قوله: لا بَيْعٌ فِيهِ (254).

ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «لا بيع فيه ولا خلّة ولا شفاعة» بالنصب فيهنّ من غير تنوين وكذلك في سورة إبراهيم (31) والطّور (23).

الباقون: بالرفع والتنوين فيهنّ «3».

قوله: أَنَا أُحْيِي (258).

نافع وحده: «أنا أحيي» بإثبات الألف في الوصل وحيث كان عند الهمزة المرفوعة والمفتوحة فقط كقوله تعالى: «أنا أنبّئكم» (يوسف 45)، «أنا أعلم» (الممتحنة 1)، «أنا آتيك به» (النمل 39، 40)، «أنا أكثر منك» (الكهف 34) ونحوهنّ.

الباقون: بحذف الألف من ذلك حيث كان «4».

قال أبو عليّ: ولا خلاف في الوقف عليه أنّه بألف حيث كان.

قوله: نُنْشِزُها (259).

نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: «ننشرها» بالرّاء.

الباقون: بالزاي «5».

قال أبو عليّ: وكلّهم رفعوا النون وكسروا الشّين.

قوله: قالَ أَعْلَمُ (259).

حمزة، والكسائي: «قال أعلم» بالوصل ساكنة الميم.

الباقون: «قال أعلم» بقطع الهمزة ورفع الميم «6».

قوله: يَتَسَنَّهْ (259).

حمزة، والكسائي، ويعقوب: «لم يتسنّ وانظر» بحذف الهاء في الوصل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015