16 - وَأَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ الدَّيْنَوَرِيُّ الزَّاهِدُ
17 - وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هَرِيسَةَ الْبَزَّارُ
18 - وَالْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ الْعُكْبَرِيُّ
19 - وَهِبَةُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ الْأَنْصَارِيُّ
وَأَمَّا شُيُوخُ الْبَصْرَةِ فَقَدْ تَوَلَّى أَخْذَ الْإِجَازَةِ لِي مِنْهُمْ صَاحِبُنَا الشَّيْخُ أَبُو نَصْرٍ الْيُونَارْتِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ وَكَانَ مِنَ الْحُفَّاظِ وَكَانَ رَحَلَ فِي الْحَدِيثِ إِلَى الْعِرَاقِ وَإِلَى خُرَاسَانَ وَاخْتَارَ عَلَى الدَّعَةِ الْجَوَلَانَ حَتَّى حَصَلَ لَهُ مَا لَمْ يَحْصُلْ لِأَقْرَانِهِ لِمُلَازَمَتِهِمْ أَصْبَهَانَ وَدَوَرَانِهِ وَرِحْلَتِهِ
فَأَسَنُّهُمْ وَأَسْنَدَهُمْ