واللهُ وَحْدَهُ هُوَ المُعِيْنُ، وعَلَيْه التُّكْلانُ!
والحرُّ مَنْ سَدَّ الخَلَلَ، وأكْمَلَ العَمَلَ، وأسْدَى النَّصِيْحَةَ، وأخْفَى الفَضِيْحَةَ، فالعِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أهْلِه، وإنِّي نَاظِرٌ مِنْ إخْواني أهْلِ الحَدِيْثِ وغَيْرِهِم ضَمِيْمَةً هُنَا، أو تَتِمَّةً هُنَاكَ، أو تَصْحِيْحًا لخَطأٍ ممَّا سَنَسْتَدْرِكُه في مَأتَاةِ الطَّبَعَاتِ القَادِمَةِ إنْ شَاءَ الله!
والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى عَبْدِه ورَسُوْلِه الأمِيْنِ