وَمن هُنَاكَ توجه بِهِ إِلَى الْإسْكَنْدَريَّة واعتقله بهَا ثمَّ إِنَّه توجه إِلَى الْحجاز وَأمْسك الْأَمِير سيف الدّين بيبغا آروس النَّائِب وأحضر سَيْفه فَلَمَّا تولى الْملك الصَّالح جهزه إِلَى دمشق ليقيم بهَا فوصل إِلَيْهَا)
فِي عشْرين شعْبَان سنة اثْنَتَيْنِ وَخمسين وَسَبْعمائة