والثالث: أن يذكرَ أنَهُ مرسلٌ، وجوابُه: أن يبيِّنَ إسنادَه، أو يقولَ: المرسَلً كالمسند إن كان ممن يعتقدُ ذلك.
وأضاف أصحابُ أبي حنيفة إلى هذا وجوهاً أُخَر:
منها أن يقول: السلف رَدُّوه ، كما قالوا في حديثِ القَسامة ، أن عمرَو بن شعيب قال: والله ما كان الحديثُ كما حَدثَ سهل .