ومذهب أبي بكر الصيرفي، والقاضي أبي حامدٍ (?).

وذهب الأكثرون من أصحاب الشافعي (?)، والأقلون من أصحاب أبي حنيفة إلى أنَه على التراخي، وهو مذهبُ المعتزلةِ، واختيارُ القاضي الإمام أبي بكر بن الباقلاني.

وذهب جمهورُ الأشعريةِ إلى أنَه على الوقف.

فهذا جملة ماظهر لنا من الخلاف.

وعن أحمد رواية أنَّه على الترّاخي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015