عَسِيفاً (?) على هذا فزنى بامرأته. فأخبروني أن على ابني الرجم، فافتديت بمائة من الغنم، ووليدة، ثم سألت أهل العلم فزعموا أن ما على ابني: جلد مائة وتغريب عام. فقال: ((والذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لأقْضِيَنَّ بَيْنَكُما بِكتابِ الله: أمَّا الغَنَم والوَلِيدة فردٌّ عَلَيْكَ، وعلى ابْنِكَ جَلْدُ مائَة وتَغْريبُ عامٍ. وأمَّا أنْتَ يا أنيس فاغْدُ على امْرأةِ هذَا فارْجُمْهَا))، فغَدا أنيسٌ فَرَجَمَها (?) (?).
* ... * ... *