وحديث عثمان رواه عبد الله بن أحمد في زوائد المسند بلفظ: "أظل الله عبدًا في ظله يوم لا ظل إلا ظله أنظر معسرًا أو ترك لغارم" وفيه العباس بن الفضل الأنصاري نسبوه إلى الكذب.
وحديث ابن عباس رواه أحمد وابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق وفيه نوح بن جعونة وهو ابن أبي مريم وهو متروك متهم بالكذب ووهم ابن كثير في قوله أنه سند حسن.
وحديث أبي لبابة رواه الطوسي في السادس عشر من أماليه بلفظ: "من يحب منكم أن يستظل من جور جهنم. قلنا: كلنا نحب ذلك يا نبي الله. قال: من أحب ذلك فلينظر غريمًا أو ليدع معسرًا". وهو من رواية أحمد بن الوليد بن برد الأنطاكي ما عرفته.