وقيل: معناه إن الفلاح لمن تزكى وذكر اسم ربه فصلى لفي صحف إبراهيم وموسى.
واختار الطبري أن يكون معناه أن قوله: {قَدْ أَفْلَحَ مَن تزكى * وَذَكَرَ اسم رَبِّهِ فصلى} إلى قوله {وأبقى} لفي صحف إبراهيم وموسى، فتكون الإشارة إلى ما قرب من هذا.