وقيل: معناه: ودعا إليه وصلى الصلوات الخمس.

وقيل: عني به صلاة العيد. وقيل: الصلاة هنا الدعاء.

(وقيل: معناه: وذكر اسم ربه في صلاته بالتحميد والتمجيد).

ثم قال تعالى: {بَلْ تُؤْثِرُونَ الحياة الدنيا}.

أي: تؤثرون زينتها على الآخرة، والآخرة خير لكم وآدوم نعميا.

ثم قال تعالى: {إِنَّ هذا لَفِي الصحف الأولى}.

أي: إن هذه الآيات في {سَبِّحِ اسم رَبِّكَ الأعلى} لقي صحف إبراهيم وموسى.

وقيل: معناه: إن قوله: {بَلْ تُؤْثِرُونَ الحياة الدنيا} الآية، لفي {صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وموسى}.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015