وقال عطاء: هي الخيل السابقة.

وقال قتادة ومعمر: هي " النجوم "، يسبق (بضعها) بعضاً في السير.

وقيل: [يعني] نفس المؤمن تسبق إلى ملك الموت فتبادر الخروج (إليه) لحسنه وطيب رائحته شوقاً إلى كرامة الله جل ذكره.

- ثم قال تعالى: {فالمدبرات أَمْراً}.

قال ابن عباس وقتادة والحسن ومجاهد: هي الملائكة تدبر الأمر من عند الله بإذن الله وتدبيره.

وعن ابن عباس: أن هذا كله في الملائكة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015