شبه [سيرها] بالسباحة، كما يقال [للفرس الجوادِ]: " سابح ".

وقال قتادة ومعمر: هي " النجوم ".

وقال عطاء: هي " السفن ".

وقيل: هي نفس المؤمن تسبح شوقاً إلى الله وشوقاً إلى [رحمته]، فهي تسبح إلى ما [عاينت من السرور].

- ثم ق ل تعالى: {فالسابقات سَبْقاً}.

قال مجاهد: هو " الموت ". وعنه أنها الملائكة تأتي تسبق الشياطين بالوحي إلى الأنبياء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015