وهو كقول القائل (أقبل فلان يشتمني، أي: أخذ في ذلك).

وقال قتادة: في صرة: في رنة.

وقال ابن عباس ومجاهد وغيرهما: في صرة: في صيحة.

وقال بعضهم تلك الصيحة هو قوله: " فصكت وجهها ".

قال ابن عباس: لطمته.

وقال السدي: لما بشر جبريل عليه السلام سارة بإسحاق ضربت وجهها تعجباً.

وقال مجاهد: ضربت جبهتها تعجباً.

وقال سفيان: وضعت يدها على جبهتها تعجباً.

وقيل: إنما ضربت وجهها بأصابعها.

ثم قال: {وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ} أي: أنا عجوز عقيم فكيف ألد، والعقيم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015