وجوههم، وعن ابن عباس: أن ذلك في الدنيا وهو السمت الحسن.

وقال مجاهد: أما أنه ليس الذي ترون، ولكنه سيماء الإسلام، وسمته وخشوعه وتواضعه.

وقال الحسن: هو الصفرة التي تعلو الوجه من السهر والتعب، وهو قول ابن عطية.

وقال ابن جبير وعكرمة: هو أثر التراب (وأثر الطهور).

وقال ابن وهب: أخبرني مالك أنه ما يتعلق بالجبهة من تراب الأرض.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015