{مِن قَبْلِكَ}، ثم يبتدئ " الله " على ما قدر ذكرنا.

وقد يجوز على قراءة ابن كثير أن يرتفع على فعل مضمر كأنه قيل: من يوحي؟ فقيل: يوحي الله كقول الشاعر: لِيُبْكَ يَزِيدُ ضارعٌ لِخُصُومَةٍ.

كأنه قال: ليبك يزيد. قيل: من يبكيه؟ / قيل: يبكيه ضارع لخصومة.

قال قتادة: حم عسق اسم من أسماء الله.

وروى حذيفة أنها نزلت في رجل يكون من بني هاشم من أهل بيت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015